معلومات غريبة عن غاز الكيمتريل

معلومات غريبة عن غاز الكيمتريل

معلومات غريبة عن غاز الكيمتريل، غاز الكيمتريل هو نوع من أنواع الغازات التي تم اكتشافها ولكن أيضًا توصل العلماء إلى أنه نوع سام يؤذي كثيرًا، وهو ينتمي إلى الأسلحة التي تؤدي إلى الدمار التام لأنه يعتبر تركيبه معينه من مواد كيميائية التي يمكن انتشارها على مسافات محددة يحددها الإنسان، ولهذا فإن الإنسان هو الذي يتحكم بهذا السلاح المدمر لأن كثيرًا من الدول تعتبر أن هذا يعتبر سلاح قوي ممكن استخدامها له في أي وقت تريده.

وهو أيضًا إذا استخدم في مكان فإنه يعرض هذا المكان إلى أضرار بالغة الخطورة ويستخدمه البعض في إحداث مثل الأحداث الطبيعية مثل الزلازل والعواصف وأحداث البرق والرعد في مناطق معينه، وممكن إذا استخدمه في مكان يعرض هذا المكان إلى التصحر الذي يصعب معه العيش في هذه الأماكن، لأنها تصاب بالجفاف وكل هذا يحدث نتيجة تفاعل كيميائي وهذا ما يصيب هذه المناطق بالدمار وعدم استطاعة الإنسان التعامل معها والتعايش بها.

محتويات الموضوع

ما معنى غاز الكيمتريل

  • يعد غاز الكيمتريل من الغازات حديثة الاكتشاف وينتمي إلى النوع السام من هذه الغازات.
  • وهو غاز إذا استخدم استخدام سيئ يؤدي إلى الدمار التام في المناطق التي يستخدم بها بما يحمله من مكونات كيميائية ضاره جدًا بالأماكن التي تستخدم بها.
  • يتم استخدامه بغرض إحداث أشياء في مناطق معينة إذا تم مشاهده الإنسان لها لا يشك أنها مؤثرات غير طبيعية مثل الأمطار التي يستطيع الإنسان أو الكيميائيون اختلاط بعض المواد، ويتم نزولها في أماكن معينة على هيئه أمطار.
  • وهذا الغاز إذا استخدم في مكان استخدام سيئ يؤدي إلى دمار هذا المكان وعدم استطاعة العيش به، ويجعله كأنه منطقة صحراء جرداء لا يستطيع العيش ولا الاستمرار بها.
  • وهو يستخدم في عمل الظواهر التي تحدث في أغلب المجتمعات مثل العواصف والزلازل والأعاصير والرعد والبرق.
  • وهذا النوع من الغاز هو الوحيد الذي عنده القدرة على التكيف في صنع هذه الظواهر، وغيرها من الظواهر الذي يستخدم أنواع معينة من المواد الكيماوية في تركيبها وصنع هذه الظواهر بها.

شاهد أيضًا: أول من استخدم الغازات السامة في الحروب

أهم المعلومات الخاصة بغاز الكيمتريل

  • من أهم استخدامات غاز الكيمتريل أنه استطاع مجموعة من العلماء استخدامه في مناطق معينة انتشرت فيها طبيعة التصحر وعدم القدرة على نزول أمطار.
  • وتمكنوا باستخدام مواد معينة كيميائية بخلطها، ثم وضعها على كمية من السحب في هذه المناطق، وهذه المواد تكون ثقيلة الوزن فلا تتحمل السحب حملها فتنزل هذه المواد على هيئة أمطار في هذه المناطق، وتعتبر هذه من أحد الظواهر التي تم الوصول لها كأنها ظاهرة طبيعية.
  • ومن المؤقت جدًا أن غاز الكيمتريل هو أحد الغازات التي يتحكم بها الإنسان، إذا كان تستخدم في الغرض الأمن أو الغرض الذي يستفيد بها الإنسان.
  • من الممكن استخدام مجموعة من المركبات واستخدامها في أشياء تفيد الإنسان في هذا العالم والعكس صحيح، فمن الممكن جدًا استخدام مركبات يستخدمها مجموعة من الأشخاص الذين يعشقون الحروب والفساد والدمار ويقومون بتهديد مناطق آمنة بها.
  • ويوجد أنواع من الطائرات تستخدم غاز الكيمتريل وتقوم بتفريغه في الهواء يقومون بإنقاص درجات الحرارة الخاصة بها، مما يؤدى إلى تكاثر السحب في السماء وهذه السحب تؤدى بشكل عام إلى منع أشعة الشمس من السطوع في هذا اليوم.
  • عندما ينتشر غاز الكيمتريل في الجو فإنه يساعد على قلة ارتفاع نسبة الرطوبة في الجو.
  • ويتم انخفاض الحرارة بنسبة عالية جدًا مما يساعد على انتشار الغبار وانخفاض عام في درجات الحرارة، وهو يؤدي إلى عدم هبوب موجات هوائية شديدة ويساعد أيضًا على تغيير اتجاهات الرياح وتغيير هذه الاتجاهات بطريقة غير متوقعة.
  • وأثناء انتشار هذا الغاز في الجو يتم انتشار اللون المائل إلى الغيوم في السماء، مما يؤدي إلى انتشار الظواهر الطبيعية مثل البرق والرعد والضباب وفي بعض الأحيان يسود نوع من الجفاف في هذه المناطق.

شاهد أيضًا: تفسير سبب استخدام نظرية الحركة الجزيئية لتفسير سلوك الغازات

الاستخدامات السلمية الكيمتريل

  • يعد غاز الكيمتريل من الأشياء التي تستخدم في أوقات كثيرة جدًا، فهناك مجموعة من البشر يقومون باستخدامه في الأشياء السلمية التي تفيد الإنسان وتفيد المناطق التي يوجد بها بشكل سليم، ولكنه يعد في بعض الأحيان شيء مفيد جدًا وفي بعض الأحيان الأخرى يؤدي إلى الموت والهلاك إذا استخدم الاستخدامات الخاطئة عند بعض الأشخاص الذين يعتبرونه السلاح المدمر يؤدي إلى الهلاك في بعض المناطق ويهددون بها مناطق أخرى.
  • يوجد مجموعه كبيره من الناس تستخدم غاز الكيمتريل لتقوم بصنع الأمطار في بعض المناطق التي انتشر بها الجفاف الذي يؤدي إلى عدم تحمل العيش بها، وهنا يكون قد تم استخدامه في أشياء مفيدة جدًا للإنسان لان الاستخدام الصحيح له يؤدي إلى الاستفادة ويعود على المناطق التي يستخدم بها بالنفع.
  • أما هناك مجموعة أخرى من البشر عندما يمتلكون غاز كيمتريل يعتبرون أن لديهم كنزًا يقدرون أن يسيطروا به على العالم، ويهددون به دول أمنة ويظهرون لهم أنهم يستطيعون السيطرة عليهم بهذا الغاز الذي يؤدي إلى التسمم وتدميرهم إذا استخدموه ضدهم.
  • وعندما يتم الاستخدام الخاطئ لـ غاز الكيمتريل فانه يؤدي إلى انتشار الأوبئة والأمراض في هذه المناطق، مما يجعل ضرره أكثر من نفعه ويؤدي إلى الدمار الشامل.
  • من أهم وأخطر ما يمكن أن يحدث عند استخدام غاز الكيمتريل هو أن يستخدم للعب بالطقس الذي يحمل الهواء الذي يتنفس به الإنسان، وتغير المناخ حسبما يشاء الإنسان الذي في استطاعته استخدام هذا الغاز.
  • لأنه قد تم استخدام هذه التجربة في منطقة بالولايات المتحدة الأمريكية بها مجموعة من البشر، وتحدث أحد العلماء هناك عن هذه التجربة والتي قد قاموا بمتابعته عن طريق تسجيل الحالات التي دخلت إلى المستشفيات.
  • وقد أصيبوا إصابات بالغة الخطورة بسبب هذا الغاز وانتشاره في الجو، ومن هذه الإصابات هناك مجموعة من الأشخاص قد أصيب بضيق في التنفس ومجموعة أخرى أصيبت بشبه غيبوبة أدت إلى فقدانهم التوازن.
  • وأصيبت مجموعة أخرى من البشر بنزيف حاد في الأنف عن طريق استنشاق هذا الغاز ومجموعة أخرى أصيبت بصداع دائم في الرأس.
  • وهذه المناطق أصيبت بشيء يشبه الوباء الذي يصاحبه مجموعة من الأعراض التي تتشابه مع أعراض الإصابة بنزلات البرد، ولكن اكتشف أنها ليست نزلات برد بل أنها الأعراض تتشابه فقط وهو وباء يصيب الإنسان من تأثير استنشاق غاز الكيمتريل.
  • ومما سبق يتضح لنا أن هؤلاء البشر تم إصابة مجموعة كبيرة منهم بقلة المناعة، وبهذا يكون عرضة لانتقال أي عدوى من أي شخص دون أن تكون لديهم القدرة على تجنب هذه الأوبئة والأمراض وهذا من ضعف وقلة المناعة عندهم.
  • وبهذا نستنتج أن العالم مهدد بنشوب الحروب المدمرة بين الدول التي يكون لديها السيطرة وتريد أن تسيطر على العالم بهذا الغاز السام الذي يؤدي إلى إصابة الأشخاص بالأمراض، وعدم القدرة على المعيشة في المكان التي يتم استخدامه به وهذا الدمار يتم دون أن يطلق رصاصة واحدة تؤدي إلى فناء للإنسان، بل إنها الحرب الكيماوية، وهذه من أخطر أنواع الحروب الذي لا يستطيع الإنسان التصدي لها لكنها غامضة وتؤدي إلى كوارث في الظواهر الطبيعية التي كان يتمتع بها الإنسان دون تدخل أحد من البشر، لأنها من صنع الخالق عز وجل وكان هو المتحكم الرئيسي فيها.

شاهد أيضًا: ما هو تحليل غازات الدم الشرياني

خاتمة معلومات غريبة عن غاز الكيمتريل

  • مما سبق نستنتج أن هناك في هذه الأيام ما يعرض العالم إلى الدمار الشامل ليس بالحروب واستخدام الرشاشات والصواريخ والبنادق، ولكنها الحروب الكيماوية التي لا يشعر الإنسان بها إلا بعد نشوبها وانتشار الأوبئة والأمراض التي لا يستطيع الإنسان التكيف معها ولا المحافظة على صحته وصحة أطفاله، ولكن هذا الغاز يعتبر كارثة بمعنى الكلمة عندما يستخدمه الإنسان في الدمار وليس في الإسلام، وهذا يعد مرحلة جديدة في مراحل التقدم في استخدام المواد الكيماوية في الحروب والدمار، وفي نهاية (هذا ندعو الله عز وجل أن يكفينا شر هذا الوباء ويعطينا خيره ويبعد عن شره).

مرجع..

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *