إشراقات عالمية

إيلون ماسك بأوّل رد له على “حملة غزة”.. فجرّ مفاجأة!

من صحيفة اشراق العالم 24:

متابعة بتجـــرد: فيما يغرق قطاع غزة منذ أمس الجمعة في عزلة تامة تحت الغارات الإسرائيلية العنيفة، بعد أن قطعت الاتصالات وخدمات الإنترنت بشكل تام، أطلق ناشطون على مواقع التواصل حملة من أجل إمداد القطاع المحاصر بالإنترنت.

وناشد المنخرطون في تلك الحملة الملياردير الأميركي إيلون ماسك تقديم خدمات شركته للأقمار الصناعية ستارلينك، كما فعل في أوكرانيا.

وعلى الرغم من أن العديد من المغردين ضمنوا حساب ماسك أمس في تغريداتهم، عساه يتحرك.

إلا أن الأخير اختار الرد اليوم السبت على الموضوع وعلى مستخدمين أميركيين.

إذ أكد ردا على تغريدة للنائبة الأميركية ألسكندرا أوكاسيو كورتيز، أن Starlink ستدعم الاتصال بمنظمات الإغاثة المعترف بها دوليًا في غزة.

كما أوضح لمغردة أخرى أن أي “محطة من غزة لم تحاول التواصل مع شركته”، مكرراً أنها تدعم روابط الاتصال مع المنظمات المعترف بها دوليًا.

لكن المعضلة تكمن فيما إذا كانت ستوافق الولايات المتحدة أو حتى السلطات الإسرائيلية على تدخل ماسك في تلك المسألة، وإن كان حصراً لمساعدة الهيئات المعترف بها في القطاع كمنظمات الأمم المتحدة أو الإغاثة وغيرها، بعد أن أكدت دعمها المطلق لإسرائيل في حربها هذه التي وصفتها بالمصيرية.

وكان الآلاف من مستخدمي منصة “أكس” شاركوا خلال الساعات الماضية تحت وسم #starlinkforgaza مطالبين بمد غزة بخدمات ستارلينك للإنترنت.

أتى ذلك، بعد أن غرق القطاع الذي يسكنه أكثر من مليوني إنسان والمحاصر منذ 3 أسابيع في عزلة تامة عن العالم الخارجي، وسط انقطاع كافة الاتصالات، ما صعب عمل المستشفيات وفرق الإغاثة والإسعاف، وفاقم بالتالي معاناة أهل غزة.

والجدير بالذكر أن خبر إيلون ماسك بأوّل رد له على “حملة غزة”.. فجرّ مفاجأة! تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على فنيات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.

نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر إيلون ماسك بأوّل رد له على “حملة غزة”.. فجرّ مفاجأة! تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار



اقرأ على الصحيفة


اكتشاف المزيد من إشراق العالم

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى