إشراقات عالمية

هدوء حذر في جنوب لبنان.. واجتماعات لبحث "خطة الطوارئ"

من صحيفة اشراق العالم 24:

وكانت القوات الإسرائيلية قد ألقت قنابل مضيئة فوق بلدة علما الشعب، مما أدى إلى اندلاع حريق في المكان.

وصباح الخميس، أعلن حزب الله مقتل اثنين من عناصره، في حين سُجِّل سقوط قذيفتي مدفعية من الجانب الإسرائيلي على أطراف بلدة بليدا الجنوبية.

سياسيا، اجتمع رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي مع سفيرة إيطاليا في لبنان نيكوليتا بومباردييري، الخميس، وجرى عرض الأوضاع الراهنة في لبنان والعلاقات بين البلدين.

وخلال اللقاء، أكدت السفيرة أن “إيطاليا تدعم الجهود التي تقوم بها الحكومة اللبنانية للحفاظ على الأمن في جنوب لبنان”.

وشددت على أن “إيطاليا حريصة على حماية قوات اليونيفيل وقيامها بالمهام المطلوبة منها”، مجددة “تأكيد دعم إيطاليا القوي لمشاريع التنمية في مختلف المناطق اللبنانية”.

كما اجتمع ميقاتي مع المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في لبنان عمران ريزا، ومديرة قسم العمليات والمناصرة في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إديم وسورنو، ووفد من هيئات الأمم المتحدة. 

وتم خلال الاجتماع البحث في خطة الطوارئ التي أعدتها الحكومة لمواجهة التطورات والمستجدات التي قد تحصل والتنسيق بين الحكومة ومؤسسات الأمم المتحدة في الجهود الخدماتية والإنسانية والصحية والاجتماعية، إضافة إلى دعم البلديات والدفاع المدني في هذه الظروف.

ومن جهة أخرى، طالب وزير الخارجية اللبناني عبد الله بو حبيب إسرائيل بـ”التوقف عن تهديد لبنان بمهاجمته وإعادته إلى العصر الحجري”.

واعتبر الوزير، بعد لقائه 9 سفراء في لبنان، الخميس، أن “وقف إطلاق النار هو بداية الطريق إلى خفض التوتر في المنطقة ومنع تمدد الصراع”.

والجدير بالذكر أن خبر هدوء حذر في جنوب لبنان.. واجتماعات لبحث “خطة الطوارئ” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على عالميات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.

نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر هدوء حذر في جنوب لبنان.. واجتماعات لبحث “خطة الطوارئ” تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار



اقرأ على الصحيفة


اكتشاف المزيد من إشراق العالم

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى