إشراقات عالمية

تراجع معظم أسواق الخليج وسط مخاوف من اتساع الصراع بالمنطقة

من صحيفة اشراق العالم 24:

انخفض المؤشر السعودي 0.6 بالمئة، مع تراجع سهم اتحاد عذيب للاتصالات 2.8 بالمئة، في حين نزل سهم شركة علم 2.1 بالمئة.

وتراجع مؤشر سوق دبي الرئيسي 1.9 بالمئة، منخفضا للجلسة السادسة على التوالي، إذ تأثر بهبوط سهم شركة إعمار العقارية 4.5 بالمئة.

وقال دانيال تقي الدين، الرئيس التنفيذي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى (بي.دي سويس)، لوكالة رويترز، إن سوق الأسهم في دبي واصلت تراجعها بسبب العزوف عن المخاطرة مع تفاعل المتعاملين مع التطورات الجيوسياسية في المنطقة.

وأضاف “يمكن أن توفر متانة الاقتصاد المحلي بعض الدعم إذا نجحت الجهود المبذولة لخفض التوتر وكانت الظروف أكثر ملاءمة”.

وفي أبوظبي، أغلق المؤشر الرئيسي منخفضا 0.6 بالمئة.

لكن صعود سهم بنك أبوظبي الأول 0.5 بالمئة حد من خسائره المؤشر.

وتخطى بنك أبوظبي الأول، أكبر بنك في الإمارات من حيث الأصول، الخميس، التقديرات بقفزة 46 بالمئة في صافي ربح الربع الثالث، مدعوما بارتفاع دخل الفوائد.

وتراجع المؤشر القطري 1.5 بالمئة، مع إغلاق جميع الأسهم المدرجة عليه تقريبا في المنطقة السلبية، بما في ذلك البنك التجاري، الذي انخفض 3.4 بالمئة.

وهبطت أسعار النفط، وهي عامل محفز لأسواق المال بالخليج، نحو واحد بالمئة مع تخفيف الولايات المتحدة العقوبات على فنزويلا للسماح بتدفق المزيد من النفط عالميا، لكن التوتر في الشرق الأوسط كبح الخسائر.

وخارج منطقة الخليج، تراجع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية 2.3 بالمئة بقيادة سهم مصر لإنتاج الأسمدة الذي هوى 10.1 بالمئة.

وأظهر استطلاع للرأي أجرته رويترز، الخميس، أن الاقتصاد المصري سينمو أبطأ مما كان متوقعا مع تقليص التضخم للقوة الشرائية وضعف الجنيه.

والجدير بالذكر أن خبر تراجع معظم أسواق الخليج وسط مخاوف من اتساع الصراع بالمنطقة تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على عالميات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.

نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر تراجع معظم أسواق الخليج وسط مخاوف من اتساع الصراع بالمنطقة تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار



اقرأ على الصحيفة


اكتشاف المزيد من إشراق العالم

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى