إشراقات عالمية

مدرب المصري: محمود جاد حارس المستقبل.. ونسعى لتحقيق بطولة للفريق البورسعيدى

من صحيفة اشراق العالم 24:

قال محمد عبد الكريم، المدرب العام للمصري البورسعيدي، إن الفوز على حساب فاركو بنتيجة 1-0 كان في قمة الأهمية بعد الخسارة بالجولة الأولى على يد الأهلي برباعية، مشيرا إلى أن المصري تأثر بالخسارة أمام الأهلي في الجولة الأولى، كما تأثر بضياع ركلة الجزاء عن طريق مروان حمدي.

 

وأوضح في تصريحات تليفزيونية أن المصري عانى من غيابات بالجملة، خاصة في خط الدفاع بعد إيقاف باهر المحمدي وإصابة محمد دبش، مؤكداً أن حسين السيد لعب لأول مرة فى مركز قلب الدفاع.

 

وأضاف: “المصري فريق كبير ولكن هناك عدة تغييرات في التشكيلة الأساسية عن الموسم الماضي وبالتالي هناك حاجة للمزيد من الوقت من خلال التجانس، وعلي ماهر المدير الفني تحدث مع لاعبي المصري بين شوطي اللقاء للتنبيه على زيادة إيقاع الهجمات والتركيز على الأطراف، موجهاً الشكر لجماهير بورسعيد التي تدعم الفريق بقوة.

 

وواصل المدرب العام للمصري البورسعيدي أن محمود جاد حارس مرمى جيد وهو حارس المستقبل للفريق، موضحا أن المصري يملك 4 حراس على أعلى مستوى وفي أتم الجاهزية للدفاع عن ألوان النادي.

 

وأشار إلى أن الجهاز الفني يتابع التدريبات ويختار اللاعبين الأنسب وفقاً لظروف المباريات، مؤكدا أن الجهاز الفني بقيادة علي ماهر يسعى للمنافسة على المربع الذهبي وتكرار ما فعله مع فيوتشر بتحقيق بطولة مع الفريق.

 

وأوضح عبد الكريم أن البطاقة الدولية للوافد الجديد الجزائري جيلاس قناوي تصل خلال الساعات الماضية، موضحا أن اللاعب كان يتدرب مع المصري قبل غلق القيد وتم حجز مقعد له بالقائمة لحين إنهاء مشكلة بينه وبين ناديه السابق وفاق سطيف الجزائري، مشيرا إلى أن فريقه يستحق ضربة جزاء أخرى في لقاء فاركو موضحاً أن أخطاء التحكيم واردة في عالم كرة القدم.

كما تجد الإشارة بأن خبر مدرب المصري: محمود جاد حارس المستقبل.. ونسعى لتحقيق بطولة للفريق البورسعيدى قد سبق نشره عبر المصدر الأصلي وتم اقتباسه من قبل فريق إشراق نيوز والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه.

نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر مدرب المصري: محمود جاد حارس المستقبل.. ونسعى لتحقيق بطولة للفريق البورسعيدى تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار



اقرأ على الصحيفة


اكتشاف المزيد من إشراق العالم

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى