إشراقات عالمية

أسهم الرقائق تقود مؤشر نيكي الياباني للهبوط بأكثر من 1%

من صحيفة اشراق العالم 24:[ad_1]

أغلق المؤشر نيكي الياباني منخفضا أكثر من واحد بالمئة اليوم الثلاثاء متأثرا بتراجع الأسهم ذات الثقل المرتبطة بالرقائق، لكن الخسائر كانت محدودة مع شراء المستثمرين أسهم القيمة للحصول على الحق في توزيعات الأرباح.

وأغلق المؤشر نيكي منخفضا 1.11 بالمئة عند 32315.05 نقطة.

وقال تاكيهيكو ماسوزاوا رئيس التداول في فيليب سكيوريتيز باليابان “ضعفت أسهم النمو وسط مخاوف إزاء ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأميركية”.

وواصلت عوائد سندات الخزانة ارتفاعها، لتصل إلى أعلى مستوياتها منذ أكتوبر 2007 في التعاملات الآسيوية وسط توقعات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) سيبقي معدلات الفائدة عند مستويات مرتفعة لفترة أطول مما كان متوقعا في البداية.

وانخفض سهم طوكيو إلكترون لمعدات صنع الرقائق 3.7 بالمئة ليصبح أكبر عائق للمؤشر نيكي. وخسر سهم أدفانتست لتصنيع معدات اختبار الرقائق 2.24 بالمئة.

وهبط المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.57 بالمئة إلى 2371.94 نقطة، وهو انخفاض أقل من المؤشر نيكي، مع شراء المستثمرين أسهم القيمة قبل انقضاء الحق في توزيعات الأرباح.

ويحتاج المستثمرون إلى شراء الأسهم قبل الجلسة التالية للحصول على حقوق توزيع الأرباح من الشركات التي تعتبر سبتمبر أيلول نهاية نصف العام.

وتشهد أسهم القيمة نموا أبطأ ولكنها تميل إلى دفع أرباح أعلى لجذب المستثمرين، في حين تميل أسهم النمو إلى التضرر من ارتفاع أسعار الفائدة لأن إمكاناتها تكمن في التدفقات النقدية المستقبلية.

وتراجع قطاع الأدوية 1.35 بالمئة ليصبح الأسوأ أداء بين 33 مؤشرا فرعيا في بورصة طوكيو.

وارتفع قطاع شركات الشحن 1.62 بالمئة ليصبح الأفضل أداء بين القطاعات، بينما تقدم قطاع البنوك 1.13 بالمئة وارتفع قطاع التأمين 1.08 بالمئة.

والجدير بالذكر أن خبر أسهم الرقائق تقود مؤشر نيكي الياباني للهبوط بأكثر من 1% تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على عالميات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.

نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر أسهم الرقائق تقود مؤشر نيكي الياباني للهبوط بأكثر من 1% تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار

[ad_2]

اقرأ على الصحيفة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى