إشراقات عالمية

حسن شاكوش يكذّب طليقته: “مهووسة بالشهرة”

من صحيفة اشراق العالم 24:

متابعة بتجــرد: كذَّب مطرب المهرجانات حسن شاكوش طليقته ريم طارق، مؤكداً أنها استلمت كل أغراضها الشخصية بدون أي خلافات، وبحضور أفراد أسرتها والشهود.

وأكد شاكوش في منشور عبر حسابه الشخصي في “فيسبوك” أن طليقته ريم طارق تريد فقط افتعال الترند، وتحقيق الشهرة من خلال السوشيال ميديا.

وعرض حسن شاكوش منشوراً لطليقته وهي تعلن فيه استلامها مقتنياتها الشخصية، مؤكداً أنه لم يُجبرها على الاعتذار، حيث كتب قائلاً: “مساء الخير على جمهوري العزيز… ريم طارق استلمت منقولاتها الشخصية بكل تراضي واحترام، بدون أي شجار، وبحضور شهود بدليل هذا البوست منشور على صفحتها الشخصية، وتم تواصل الأب والأم بالاتفاق مع المتوسطين بيننا وتوصّلوا معايا لحل يرضي الطرفين”.

وأضاف: “هي وافقت على الاعتذار وأنا لم أجبر أحداً على فعل شيء… ملحوظة بدليل آخر على إن الخاتمين اللي في إيديها كانوا في الشبكة والموضوع خلص، والقصة دلوقتي بقت قصة واحدة عندها هوس الشهرة واستغلال وسائل الصحافة والإعلام والترند باسمي… يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين”.

وقد تصدّرت ريم طارق مؤشرات البحث في “غوغل”، بعد أن حلّت ضيفةً على برنامج “90 دقيقة” الذي تقدّمه الإعلامية بسمة وهبة، وكشفت تفاصيل أزمتها الأخيرة مع حسن شاكوش بعد إعلان كل منهما انتهاء الخلافات بينهما، وقالت إنه خدعها ولم تحصل بعد على حقوقها القانونية ولا الشخصية منه.

وأشارت ريم طارق إلى أن هناك وسطاء تدخّلوا لحل الخلافات بينها وبين طليقها والوصول الى حل يرضي الطرفين، وأنهما بالفعل قد اتفقا على أن يعتذر حسن لها وتؤكد هي أنها استلمت كل منقولاتها… ولكنها فوجئت بأن حسن شاكوش نشر الفيديو الخاص بها قبل حصولها على أغراضها، وهو الفيديو الذي كانت قد أرسلته الى الوسطاء دليلاً على حُسن نيتها.

والجدير بالذكر أن خبر حسن شاكوش يكذّب طليقته: “مهووسة بالشهرة” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على فنيات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.

نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر حسن شاكوش يكذّب طليقته: “مهووسة بالشهرة” تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار



اقرأ على الصحيفة


اكتشاف المزيد من إشراق العالم

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى