إشراقات عالمية

ابنة شريف منير تهاجم منتقدي والدتها بعد حلاقة شعرها

من صحيفة اشراق العالم 24:[ad_1]

متابعة بتجــرد: شنّت لارا السكري، ابنة المذيعة وخبيرة التجميل أسما شريف منير هجوماً عنيفاً على منتقدي تصرف والدتها بعد حلاقتها لشعرها بالكامل.

ووجّهت ابنة أسما رسالة شديدة اللهجة الى منتقدي والدتها قالت فيها إن كل من يهاجمها يحتاج إلى نمو عقلي، لأنها لا تؤذي أحداً، وهي امرأة ناضجة وتستطيع أن تتخذ القرار الذي تريده.

ونشرت لارا عبر حسابها في “إنستغرام” صورة لوالدتها بعدما حلقت شعرها، وأرفقتها برسالة باللغة الإنكليزية وجّهتها الى كل منتقدي تصرف والدتها وقالت فيها: “كل شخص هاجم والدتي على مواقع التواصل الاجتماعي يحتاج إلى أن ينضح، هي لم تؤذِ أي شخص، وما فعلته ليس خطأ، هو شكل جديد، لم يطلب منكم أحد التعليق”.

وأضافت: “هي امرأة ناضجة تتخذ القرار الذي تريده، خاصة في ما يتعلق بجسدها… احترموا أنها نفّذت قرارها وتجاوزوا الأمر، أنتم أقل نضجاً من فتاة عمرها 10 سنوات”.

كما وجّهت لارا السكري رسالة إلى جدّها الفنان شريف منير بعدما دافع عن والدتها ودعمها عقب الهجوم الذي تعرضت له، حيث قالت: “والدها شريف منير يوافق على المظهر الجديد ويحبّه، وأنا أحب هذا الرجل لأنه أب وجد عظيم وأثق دائماً في رأيه”. وأضافت: “أنا أحب الشكل الجديد، وهي شجاعة جداً كونها قامت بهذه الخطوة، وكرهك الوحيد لها لأنك لا تملك شجاعتها، أمي تلهمني بشكل يومي وأنا فخورة بها”.

وكانت أسما شريف منير قد أثارت جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام القليلة الماضية، بعد ظهورها من دون شعر، مما أغضب الجمهور ووصفها بأنها تتشبّه بالرجال.

ونشرت أسما فيديو ظهرت فيه وهي تحلق شعرها، وعلّقت عليه بقولها: “القرار مش سهل خالص، وحاسة إن أنا ببتدي حاجة جديدة من الأول، وشعري كان بيقع بطوله، لأن أنا عندي الغدة وهي مش متظبطة فكان بيقع كتل”.

والجدير بالذكر أن خبر ابنة شريف منير تهاجم منتقدي والدتها بعد حلاقة شعرها تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على فنيات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.

نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر ابنة شريف منير تهاجم منتقدي والدتها بعد حلاقة شعرها تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار

[ad_2]

اقرأ على الصحيفة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى